انتقلت إلى رحمة الله
انتقلت الى رحمة الله تعالى، وورى جثمانه الثرى في مقبرة، بعد حياة حافلة بالعطاء والإنجازات، حيث كان مثالاً يحتذى به في الأخلاق والعمل.
المولد والنشأة
ولد في قرية بسيطة، وترعرع في أسرة متواضعة، إلا أنه كان طموحًا منذ الصغر، ومجتهدًا في دراسته، حتى تفوق على أقرانه.
أكمل دراسته الجامعية بتفوق، وحصل على شهادة في مجال تخصصه، وعمل في وظائف مختلفة، حتى وصل إلى أعلى المناصب.
تميز طوال حياته العملية بالأمانة والصدق والإخلاص، وكان يحظى باحترام وتقدير زملائه ورؤسائه.
الإنجازات المهنية
حقق العديد من الإنجازات المهنية، وكان من أبرزها نجاحه في تطوير عدد من المشاريع المهمة، التي كان لها بالغ الأثر في تحسين حياة الناس.
حصل على العديد من الجوائز والتكريمات تقديرًا لجهوده وإنجازاته، وكان اسمه لامعًا في مجال تخصصه.
ساهم في تأليف العديد من الكتب والبحوث العلمية، التي أصبحت مراجع مهمة في مجال تخصصه.
العمل الاجتماعي
إلى جانب عمله المهني، كان له دور بارز في العمل الاجتماعي، حيث كان رئيسًا لجمعية خيرية، وكان دائمًا في خدمة المحتاجين والفقراء.
بذل الكثير من الجهد والوقت في مساعدة الآخرين، وكان يحرص على المشاركة في الأعمال التطوعية.
كان مثالاً للعمل الخيري والإنساني، وكان يرى أن مساعدة الآخرين واجب على كل إنسان.
الحياة الشخصية
كان متزوجًا وأبًا لعدة أبناء، وكان حريصًا على تربيتهم وتعليمهم على أفضل وجه.
كان محبًا للعائلة والأصدقاء، وكان دائمًا مصدرًا للسعادة والمرح في المناسبات الاجتماعية.
كان يتمتع بحس فكاهي رائع، وكان قادرًا على إضفاء البهجة على من حوله.
السمات الشخصية
كان يتمتع بالعديد من السمات الشخصية الحميدة، ومن أبرزها: الأمانة، الصدق، الإخلاص، الكرم، التواضع.
كان يحب مساعدة الآخرين، وكان دائمًا مستعدًا لتقديم يد العون لمن يحتاجها.
كان متدينًا ملتزمًا، وكان يحافظ على أداء العبادات في أوقاتها.
الوفاة
انتقل إلى رحمة الله تعالى، بعد صراع طويل مع المرض، حيث وافته المنية عن عمر يناهز السبعين عامًا.
ترك خلفه إرثًا كبيرًا من الإنجازات والعمل الخيري، وسيظل ذكراه طيبة في قلوب من عرفوه.
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.