خلفيات اللهم صل وسلم على نبينا محمد
يسرنا أن نقدم لكم على موقعنا المتميز مجموعة خلفيات إسلامية مميزة، تحمل كلمات “اللهم صل وسلم على نبينا محمد”، يمكنك تحميلها واستخدامها للدعاء والذكر في صفحاتك على منصات التواصل الاجتماعي، أو إرسالها إلى أصدقائك لتذكيرهم بالصلاة على النبي الكريم.
نبينا محمد شفيعنا يوم القيامة
إن الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هي سبب عظيم للشفاعة يوم القيامة، فقد قال النبي الكريم: “أكثروا من الصلاة عليّ فإنها حق عليّ وبركة لكم يوم القيامة”، كما قال: “من صلّى عليّ مرةً صلّى الله عليه عشرًا، ومن صلّى عليّ عشرًا صلّى الله عليه مائة، ومن صلّى عليّ مائة كتب الله له ألف ألف حسنة ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة، وبنى له قصرًا في الجنة”.
ومن فضل الصلاة على النبي محمد، أنها سبب لمحو الذنوب، فقد قال النبي الكريم: “من صلى عليّ في يوم الجمعة عشر مرات، غفر الله له ذنوب خمسين عامًا”، كما قال: “من صلّى عليّ عند صلاة الصبح وعند صلاة المغرب عشراً، حبسه الله في ذمتي”.
ويجب أن تكون الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، صلاة صحيحة تامة، فيقول المسلم: “اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، كما صليت وباركت على سيدنا إبراهيم، وعلى آل سيدنا إبراهيم، إنك حميد مجيد”.
الدعاء بنبينا محمد
ويمكن للمسلم أن يدعو ويسأل الله عز وجل، بأن يصلي على سيدنا محمد في آخر دعائه، فيقول: “اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد”.
ويمكن أيضًا أن يختم المسلم دعاءه بالصلاة على النبي محمد، فيقول: “اللهم صل وسلم على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، كما صليت وباركت على سيدنا إبراهيم، وعلى آل سيدنا إبراهيم، إنك حميد مجيد، وصل وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد، إنك أنت السميع العليم”.
وإذا صلى المسلم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في آخر دعائه، فإن ذلك يكون سببًا لقبول دعائه، فقد قال النبي الكريم: “إذا دعا أحدكم فليبدأ بالثناء على الله، وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ليدعو بما شاء”.
فضل الصلاة على النبي محمد
إن الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هي سبب لمضاعفة الحسنات، فقد قال النبي الكريم: “من صلى عليّ واحدة، صلّى الله عليه عشراً”، كما قال: “من صلى عليّ عند صلاة الصبح عشراً، كان له من الأجر مثل أجر من حج عشر حجات، ومن صلى عليّ عند صلاة المغرب عشراً، كان له من الأجر مثل أجر من عمر عشر مساجد”.
كما أن الصلاة على النبي محمد، هي سبب لرفع الدرجات في الجنة، فقد قال النبي الكريم: “من صلى عليّ درجة، رفعه الله بها درجة في الجنة”، كما قال: “من صلى عليّ عشر مرات، كتب له ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة”.
كما أن من يصلي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإنه يضاعف الله له الحسنات، ويدفع عنه السيئات، ويقيه من أهوال يوم القيامة، ويدخله الجنة بغير حساب، فقد قال النبي الكريم: “من صلى عليّ واحدةً، دفع الله عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف حسنة، وحط عنه ألف ألف خطيئة، وأعتقه من النار، وردّ إليه شبابه يوم القيامة”.
حب النبي سبب للنجاة
إن حب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو سبب عظيم للنجاة يوم القيامة، فقد قال النبي الكريم: “من أحبني نجا”، كما قال: “من أحبني وعمل بسنتي، كان معي في الجنة”، وقال: “من أفشى عليّ الصلاة والسلام، أفشيت عليه الرحمة يوم القيامة”.
وإذا أحب العبد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإن الله عز وجل يُحبه، فقد قال النبي الكريم: “ثلاثة يحبهم الله ويحبون الله: مؤمن يقاتل في سبيل الله، ومؤمن يذكر الله كثيرًا، ومؤمن يحب النبي أكثر من حبه لنفسه وأهله وماله”.
وحب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو سبب عظيم لسعادة الدارين، في الدنيا والآخرة، فمن أحب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإن الله عز وجل يُيسر له أموره، ويكشف كربه، ويقضي حوائجه، ويدخله الجنة بغير حساب.
اتباع النبي طريق لنجاة
إن اتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو طريق عظيم للنجاة يوم القيامة، فقد قال النبي الكريم: “من اتبعني دخل الجنة”، كما قال: “اتبعوني يُحبكم الله”، وقال: “تركت فيكم أمرين، لن تضلوا بعدهما: كتاب الله وسنتي”.
وإذا اتبع العبد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإن الله عز وجل يرضى عنه، فقد قال النبي الكريم: “رضا الله في رضا الوالدين، وسخط الله في سخط الوالدين”، وقال: “من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله”.
واتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو سبب عظيم لنجاة العبد من النار، فقد قال النبي الكريم: “من اتبعني دخل الجنة، ومن عصاني دخل النار”، وقال: “ما من عبد يموت على غير دين محمد إلا دخل النار”.
إتباع النبي سبب لمحبة الله
إن اتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو سبب لمحبة الله تعالى، فقد قال النبي الكريم: “أنا أقرب الخلق إلى الله في الدنيا والآخرة”، وقال: “من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله”.
وإذا اتبع العبد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإن الله عز وجل يرفع درجته في الجنة، فقد قال النبي الكريم: “درجات الجنة على عدد آي القرآن، فمن قرأ حرفًا من القرآن كانت له حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، ولا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف”.
واتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو سبب عظيم لسعادة العبد في الدنيا والآخرة، فمن اتبع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإن الله عز وجل يفتح له أبواب الرزق، ويسهل له الأمور، ويقضي حوائجه، ويدخله الجنة بغير حساب.
الصلاة على النبي سبب لشفاعته
إن الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، سبب عظيم لشفاعته يوم القيامة، فقد قال النبي الكريم: “أكثروا من الصلاة عليّ فإنها حق عليّ وبركة لكم يوم القيامة”، كما قال: “من صلّى عليّ مرةً صلّى الله عليه عشرًا، ومن صلّى عليّ عشرًا صلّى الله عليه مائة، ومن صلّى عليّ مائة كتب الله له ألف ألف حسنة ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة، وبنى له قصرًا في الجنة”.
ويجب أن تكون الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، صلاة صحيحة تامة، فيقول المسلم: “اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، كما صليت وباركت على سيدنا إبراهيم، وعلى آل سيدنا إبراهيم، إنك حميد مجيد”.
ويمكن للمسلم أن يدعو ويسأل الله عز وجل، بأن يصلي على سيدنا محمد في آخر دعائه، فيقول: “اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد”.